جیجر- لوكولتر تقّدّم ساعة “راندي فو دازلینغ مون لازورا” التي تجسّد قصیدة رائعة تتغنى بسماء اللیل
تثني مجموعة “راندي فو” على الأنوثة وتمثل مصدر إلھام لا ینضب بالنسبة إلى حرفیي جیجر- لوكولتر وصناّع ساعاتھا. وفي عام 2021، تقدّم الدار العریقة – غراند میزون إبداعًا جدیًدًا یشید بالمرأة، وھو ساعة “راندي فو دازلینغ مون لازورا.” یكتسي ھذا التصمیم الجدید للعرض الكبیر لأطوار القم ر حلةّ جدیدة متلألئة، ویجمع بین
ما فتئ القمر یرمز إلى فضائل المرأة ویلھم الشعراء والفنانین منذ فجر الزمان، وما زال یجسّد أیضًا السعي إلى قیاس وعرض أطوار القمر المتغیرّة التي لطالما افتتن بھا صناّع الساعات.
تجمع ساعة “راندي فو دازلینغ مون لازورا” بین لون اللازورد الأزرق الفاخر، وبریق الماس، ودفء الذھب الوردي الرقیق، ولمعان عرق اللؤلؤ الأبیض الفاتح، للتعبیر عن الوظائف المعقدّة التي یغلب علیھا الطابع الأنث وي والرومانسي. وقد ابتكُرت ساعة “راندي فو دازلینغ مون لازورا” بما یتسق مع أسلوب ساعات المجوھرات المنمّقة بدوائر متحدة المركز ومرصّعة بماسات مقطوعة على طراز بریانت ومحیطة بالمیناء، لتشھد على الاھتمام البالغ الذي تولیھ جیجر- لوكولتر للتفاصیل.
ارتقى صاغة مجوھرات الدار بالجمال المتلألئ للماسات الكبیرة الست وثلاثین التي تشكّل الدائرة الخارجیة باستخدام تقنیة الترصیع المخلبي الكلاسیكي الذي تساعد مخالبھ الذھبیة على إبقاء الماسات مرتفعة، مما یتیح عبور الضوء من كل زاویة ویعزّز حضور كل حجر فتبدو الدائرة كلھا وكأنھا تطفو حول قفص الساعة بدلاً من أن تبدو مثبتّة بھ. وتزدان حلقة الماس ھذه الباھرة أیضًا بدائرة داخلیة تتألف من 72 ماسة مرصّعة ترصیعاً حبیبیا یزدان بھا الطوق .
وبالإضافة إلى ذلك، تزدان أسطح العروات العلویة بالماسات التي ترصعھا، أما التیجان فقد رُصّع ٌّ كل منھا بماسة مقلوبة.
یتباین لون المیناء الأزرق الفاخر المصنوع من اللازورد مع بریق الماس الناصع والمتلألئ، ویذكّر بلون السماء الأزرق الغامق والغامض عندما یسدل اللیل ستاره. وتوجد على الجزء العلوي للمیناء أرقام “زھریة” مثبتّة تشیر إلى الساعات وتشھد على سمة من سمات مجموعة “راندي فو. ” وتتمیزّ بقیاسٍ متدرّج وتشكّل قوسًا عریضًا یعلو شریطًا بیضاویا مرصّعاً بـ 68 ماسة تحدّ الجزء السفلي للمیناء وتستقطب الأضواء وتخطف الأبصار. وھنا یتصدّر القمر زخرفة النجوم الدقیقة بحجمھ الكبیر الذي یمنحھ حضورًا ق ویا. أما ألوانھ الفاتحة وألوان الطیف المتلألئة التي تكسو سطحھ المصنوع من عرق اللؤلؤ الذي یجسّد ضوء القمر بذاتھ، فتلقي بلمعانھا على الخلفیة الزرقاء الغامقة. وترسم الخریطة السماویة معالم ألمع نجوم كل كوكبة وتحمل نصف كرات ذھبیة بالغة الصغر مصقولة ومثبتّة على اللازورد.
توجد على حافة المیناء نجمة ذھبیة مصقولة بالید ترمز إلى مجموعة “راندي فو” وتشیر إلى المواعید الخاصة. ویمكن ضبطھا بتدویر التاج الثاني الموضوع على نطاق القفص عند علامة الساعة 2.
لطالما افتتن صناّع ساعات مصنع جیجر- لوكولتر بالقمر والنجوم، لیس لجمالھا الجذّاب فحسب وإنما لقدرتھا على مساعدة الإنسان في قیاس الوقت أیضًا.
ودبت الحیاة في الجمال الشِعري لساعة “راندي فو دازلینغ مون لازورا” بفضل مھارتھم الاستثنائیة في مجال وظائف أطوار القمر المعقدّة والتطوّر التقني للحركة – كالیبر 935 الأصلیة. وتعمل مجموعة “راندي فو” بھذه الحركة المصمّمة خصّیصًا لھا في عام 2015 وھي ذات تعبئة أوتوماتیكیة، وتمتاز أیضاً بعرض كبیر لأطوار القمر یزدھي بدقتھ إذ لا یتطلبّ إلاّ عملیة ضبط واحدة في 972 عامًا، مما یشكّل إنجازًا فذا ونادرًا للغایة في صناعة الساعات.
بالرغم من أن تطوّر الحركة یشھد على البراعة التقنیة التي یتمتع بھا صناّع الساعات، فإن اللمسات الأخیرة والزخارف التي تزدان بھا تكشف عن حسّھم الفني الذي یتجلى في التفاصیل الدقیقة الظاھرة تحت خلفیة القفص المصنوعة من الكریستال السافیري الشفاف، ولا سیما خطوط زخرفة “كوت دو جنیف “على الصفائح وكتلة التعبئة الأوتوماتیكیة المخرّمة والمصنوعة من الذھب عیار 18 قیراطًا.
تخطف ساعة “راندي فو دازلینغ مون لازورا” الأبصار بشكلھا الممیزّ وتأسر الألباب بآلیتھا المیكانیكیة وتشید إشادةً بالغةً بفضائل المرأة وجمال سماء اللیل.
المواصفات التقنیة
راندي فو دازلینغ مون لازورا
الحركة: جیجر- لوكولتر كالیبر 935 من صنع الدار – أوتوماتیكی ة الوظائف: الساعات، الدقائق، أطوار القمر، مؤشر المواعید احتیاطي الطاقة: 40 ساع ة المیناء: لازورد، ماس
الماسات: 190 ماسة – 3.53 قیرا ط القفص: ذھب ورد ي القطر: 36 م م السماكة: 10.76 مم الخلفیة: مفتوح ة
مقاومة تسرب الماء: 5 بار الحزام: أزرق، من جلد التمسا ح
1833 جیجر – لوكولتر: دار صناعة الساعات الراقیة منذ عام
تقع دارنا في وادي فالي دو جو الھادئ، وتخلقُ إحساسًا فریًدًا بالانتماء. من ھنا، من المكان وبإلھامٍ من المناظر الطبیعیة الاستثنائیة لجبال جورا، الذي یسترشد بنورٍ داخلي لا یخبو، تستمد الدار العریقة – غراند میزون روحھا. جمیع الحِرف مجتمعة تحت سقف واحد داخل المصنع، فیعمل صانعو الساعات، والمھندسون، والمصمّمون، والحِرفیون معاً لكي ترى النور ابتكاراتٌ في صناعة الساعات الراقیة. مدفوعین بالطاقة الجیاشة وروح الابتكار الجماعي التي تلُھم كل فرد من أفراد عائلتنا یومیاً بالالتزام، حیث نرُسّخ كل یوم تطورنا الممیز وإبداعنا الفني. ھذه الروح ھي نفسھا التي عزّزت ابتكار أكثر من 1200 حركة من حركات الساعة منذ عام 1833 وجعلت من مصنع جیجر- لوكولتر الجھة الرائدة في تصنیع الساعات.