أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، في 12 يناير 2022: يقدم مطعم “الصياد”، في فندق قصر الإمارات برانش الوجبات الشهية من طعام دول البحر المتوسط كل يوم سبت لتذوق الطعام الفاخر المعروف بنمطه الصحي ،
سيتمكن الذواقة من استكشاف فكرة مشاركة البرنش المتوسطي، والتي ستمكنهم من الاستمتاع بطيف واسع من الأطايب المتوسطية على أنغام موسيقى الدي جيه الحية. وتتضمن المحار الطازج، وسيفيتشي التونة، والباستا يدوية الصنع، وباييلا المأكولات البحرية، وتشكيلة من اللحوم المشوية على الفحم والحلويات الشهية وغيرها الكثير. وذلك من الساعة 1 ظهرًا وحتى الساعة 4 عصرًا كل يوم سبت بسعر 295 درهم إماراتي للشخص الواحد شامل المشروبات الغازية، و375 درهم إماراتي للشخص الواحد شامل
المشروبات الخاصة بالمطعم، و475 درهم إماراتي شامل المشروبات الخاصة الفاخرة.
قوائم جديدة
وتتضمن القوائم الجديدة أشهى المأكولات الشهيرة في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط وتتيح للضيوف الاستمتاع بأجواء مطعم الصياد الحميمية الدافئة التي تنعكس من خلال تصاميمه الداخلية المستوحاة من سواحل أوروبا الجنوبية.
تضم القوائم تشكيلة واسعة من الأطباق المتوسطية الشهية المعدة بإتقان باستخدام أفضل المكونات الطازجة المستوردة مباشرةً من مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط والخضروات العضوية الطازجة المزروعة في حديقة الفندق.
وقد تم تقسيم أطباق القائمة تحت سبع فئات رئيسية ومنها الكرودو (المأكولات البحرية غير المطهوة) والحديقة، والبحر، والمزرعة، والأرض وغيرها متيحةً للذواقة اختيار ما تشتهيه أنفسهم من المأكولات البحرية مثل رافيولي المأكولات البحرية والأخطبوط، واللحوم مثل الواغيو ستريبلوين، و لامب رانك ميلانيز، والمأكولات النباتية مثل الكارنارولي ريزوتو. أما محبي الحلويات فيمكنهم الاستمتاع بطيف واسع من الأصناف المختارة بعناية لدى مطعم الصياد والتي تضم الكوكون وهي نوع من باناكوتا جوز الهند المعدة باستخدام فاكهة فريدة مع شراب الليمون الحامض والريحان. والهوني بي، وهو بارفيه مصنوع من العسل المحلي المستخرج من خلايا النحل الخاصة بالفندق. بالإضافة إلى طيف واسع من الكوكتيلات والمشروبات الفاخرة الخاصة بالمطعم المتوفرة في قائمة المشروبات المتميزة لإضفاء مزيد من الفخامة على الوليمة الرائعة.
للحجز والحصول على المزيد من المعلومات، يرجى الاتصال على الرقم +971 02 690 7999 أو التواصل عبر البريد الإلكتروني: epauh-restaurants@mohg.com. .
. .